ساجدة لله المدير
عدد الرسائل : 39 العمر : 31 تاريخ التسجيل : 12/02/2009
| موضوع: الوصف الشاف لحال الامة الاسلامية اليوم الخميس سبتمبر 03, 2009 6:43 pm | |
| بسم الله الرحمان الرحيم
و صلى الله و سلم وبارك على سيدنا محمد و على اله وصحبه و اخوانه و حزبه ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين
القصيده تتحدث ايام حروب الغرب الكلاب علينا لبنان وفلسطين وغيرها
من اين ابدا يالبنان الحاني ام كيف اوصف عجزي ثم خذلاني ماذا اقول على تدامير بغداد والغرب قالت بأنني المجرم الجاني ماذا اقول على غزه على غانا ماذا احدث عن اهات افغان كشمير والشيشان كوسوفا تحدثكم بما اعاني وتحكي بعض احزاني القدس يبكي ويتألم فوا اسفا والصمت افضع من حرق بنيران وأنا مكبل بلقيود وعاجز عن رد ضلم وعن تحريراوطاني القلب يبكي دما والعين قد دمعت وصرختي قد سمعها كل انسان والحرف يعجز عن تطويرمأساتي والشعر يعجز يحصي ما بوجداني احفاد صهيون امريكا وشلتها من شلة الحرب عادوني واخواني والغرب يحشد ضدي كل طاقته تكالب اليوم ضدي كل انسان من اجل طمس معالمي وحضارتي من اجل نفيي من على الاكوان انا مسلم مقهور من ظلم العدى وتخاذل الاخوان قهر ثاني انا مسلم رفض الهوان وأنني مسلم تحدى موجة اطغيان انا مسلم عشق السلام وانني مسلم يجهز للعدى اكفان انا مسلم يهوى النبي وذائد عن دينه من عبدة الاوثان من يكشف اتليوم عن حقد دفين به حقد يكيد على ديني وقرأني حقد على دين السماحه ولأخى حقد على الاسلام طول زماني لكن رب قدحماه من العلى وأجاره من كيد كل جبان لكنني متعجب من حقدهم متئثر مهزوز كل كياني اوليس ديني يعرفون بأ نه دين يصون كرامة الانسان اوليس عجبا ينعتوه وأهله بالعنف والارهاب والعدوان اولم يكونو كالنجوم منابرا شعاع نورا يهدي العميان اولم يكونو من انارو دربكم ليبتغو منه الا رضا الرحمن هل كان عدلا بعد هذا كله مابني لكم وتحطمو بنياني هل كان يعقل ان ترجو فضائلنا وضيعنا بالكفر والنكران ام كان اجدر ان تقبل نعلنا وتقابل المعروف بلعرفان يا امة الاسلام يا خير الامم عودي الى نهج النبي العدنان فهو السبيل طريقنا للعزة قدرها الله ربي عظيم الشان ياامه الاسلام هبي للعمل وأعيدي المجد العريق الان ياخالد الاسلام فجر ثورة ضد اليهود تفور كالنيران هيا صلاح الدين وجهن امتك ضد العدو وزلزل الاركان لا للخلاف ولا للتفرقه ابدا فالجرح واحد وما ابكاك ابكان ثم الصلاة على حبيبي سيدي مسك الختام محمد العدنان والال والاصحاب الف تحية ممزوجة بالعطر والريحان والتابعين بخير ثم تابعهم ما غنت الاطيار في الاغصان
| |
|